تعتبر دار مسنين نوفا فيتا أرخص دار مسنين في مدينة نصر حيث تقدم افضل العروض لدار المسنين وتشمل الرعاية الصحية والنفسية
والاجتماعية ونظام غذائي متكامل يشرف عليه نخبة من افضل المتخصصين في رعاية كبار السن كما يوجد لدينا فريق مدرب علي اعلي مستوي من الرعاية للحفاظ علي النزيل ومراعاة كبار السن والمرضي
مصاريف و اسعار الاقامة في دار المسنين
اسعار الاقامة في دار المسنين — اسعار الاقامة في دار المسنين تتراوح من دار الى أخرى حسب مكان الدار والخدمات المقدمة تتميز دار رعاية مصر بخدماتها … سعر الغرفة الغرفة الفردية تتراوح من 6000 الى 12000 جنية حسب الحالة الطبية للمسن الغرفة الثنائية تتراوح من 4500 الى 7500 جنية حسب الحالة الطبية للمسن ثالثا الغرفة الثلاثية تتراوح من 3500 الى 5500 جنية حسب الحالة الطبية للمسن
سعر الغرفة دار رعاية مسنين
الغرفة الثنائية تتراوح من 4500 الى 7500 جنية حسب الحالة الطبية للمسن ثالثا الغرفة الثلاثية تتراوح من 3500 الى 5500 جنية حسب الحالة الطبية للمسن
مصاريف دار المسنين الاضافية المحتملة
لا يوجد مصاريف أخرى
شروط الإقامة في دار المسنين
بلوغ سن 60 عاماً فأكثر ( الرجال 60 عاماً والسيدات 55 عاماً) ويجوز الإستثناء حتى سن خمسة وخمسون عاماً إذا توفرت الإمكانيات الخلو من كافة الأمراض المعدية أن يتوافر لديه كفيل
لمعرفة المزيد عن خدمات دار نوفا فيتا لرعاية المسنين
خبرة طويلة في مجال تسكين ورعاية المسنين و كبار السن – تمريض منزلى احترام المسن العناية بالنظافة الشخصية توفير الاحتياجات الخاصة جلسات علاج طبيعى اشراف طبي خدمة التمريض تأهيل علاجية انظمة غذائية مخصصة تقوم الدار بتوفير الرعاية الطبية الكاملة طاقم رعاية صحي كشف دورى و ومتابعة علي مدار اليوم
المسن:
المسن أو كبير السن أو الكهل (بالإنجليزية: elderly) مصطلحات تعني في اللغة العربية:
الرجل الكبير حيث يقال: أسن الرجل أي كبر وكبرت سنه وكبار السن أو المسنين جمع لكلمة (المسن)
علماً بأن هذه الكلمة ترتبط عند علماء الاجتماع بسن معينة وهو سن الستين عاما فالرجل المسن هو من تجاوز عمره الستين عاما
كما أن كبار السن هم: الأفراد الذين تجاوزوا العمر الرسمي للإحالة إلى المعاش أي وصلوا إلى سن التقاعد ويتراوح هذا السن بين 65-70 سنة بالإضافة إلى أن المسن هو: من دخل طور الكبر الذي
يمثل حقيقة بيولوجية تميز التطور الختامي في مراحل حياة الإنسان وبعضهم من يعرف المسن على أنه:
كل فرد غير قادر على رعاية نفسه وخدمتها بسبب التقدم في السن وليس لوجود إعاقة أو مرض معين ومن الجدير بالذكر أن هناك من يصنف الكهولة إلى: الكهولة الأولى وتكون بين 65 -74 سنة والكهولة المتقدمة.
مفهوم دار المسنين:
يشير مصطلح دار المسنين إلى المركز الاجتماعي الذي أوجده الجهاز الحكومي في الدولة أو الأفراد أومنظمات القطاع الأهلي والمتخصص برعاية فئة كبار السن رعاية متكاملة وشاملة وذلك بتقديم خدمات العناية الصحية،والاجتماعية والنفسية لهم ذكوراً كانوا أم إناثاً لاحتضانهم وإيوائهم بعدما عجزت عائلاتهم عن فعل ذلك.
أنواع دور المسنين:
يوجد ثلاثة أنواع لدور المسنين وهي كالآتي:
دور الرعاية الماهرة:
إن تردي الوضع الصحي للمسنين يستوجب رقابة مستمرة من قبل أطباء يترددون بشكل دائم على الدار فيوجد منهم من هو مصاب بأمراض خطيرة ومنهم من يعاني من بعض الإعاقات حيث ينقل من يتعافى منهم إلى دور الرعاية الأساسية بينما يحول من تزداد حالته سوءاً إلى المستشفيات.
دور الرعاية الأساسية:
يتلقى المسنون في هذه الدور خدمات الرعاية الأساسية على يد الممرضات القانونيات اللواتي لا تتوقف متطلبات عملهن عند هذا الحد بل تشمل أيضاً إجراء الفحوص الدورية للمسنين بسبب إصابة غالبيتهم بأمراض مزمنة كما أن هنالك أطباء يترددون على الدار بانتظام.
دور الرعاية الشخصية المراقبة:
تقتصر الخدمات المقدمة في هذا النوع من الدور على مراقبة وضع المسنين الصحي وإجراء الكشوفات الروتينية البسيطة لهم.
معايير يجب مراعاتها في دور المسنين:
كما ينبغي على المؤسسين والقائمين على دور المسنين مراعاة بعض المعايير الهامة عند إقامة هذه الدور ومنها ما يأتي:
ولكن رفع المستوى الخدماتي المقدم للمسنين بإنشاء دور صغيرة أو متوسطة الحجم.
إلحاق الدار بساحات خضراء وأفنية فيها مقاعد ومظلات مخصصة للجلوس والاسترخاء.
اختيار موقع الدار في مكان سكني نشط وسهل الوصول بشرط أن يكون بعيداً عن مصادر الإزعاج.
تصميم الدار من الداخل بحيث يقيم كل مسن أو يتشارك مع مجموعة قليلة العدد من المسنين في غرفة خاصة ملحقة بدورة مياه.
إمكانية إقامة جناح مستقل يتشارك كل نزلائه دورة مياه واحدة بشرط ألا يزيد عدد غرفه عن أربع غرف.
كما إضفاء الجو الأسري الدافئ على الدار باختيار أثاث مشابه لذلك الذي كان في منازل المسنين.
طرق الرعاية الكامله للمسنين:
لكي نستطيع تقديم الرعاية للمسن بالشكل الصحيح لا بد من التعرف على التغيرات التي تحدث له في هذه المرحلة العمرية وهذه التغيرات هي:
التغيرات الجسدية:
كلما تقدم الإنسان في السن تظهر عليه تغيرات فسيولوجية تصل في مراحلها الأخيرة إلى الضعف الجسدي فترتخي عضلات جسده وكذلك أعصابه فهنا يحتاج المسن إلى مساعدته بقضاء حوائجه اليومية.
التغيرات النفسية:
يعيش المسن تحت ضغوط نفسية كبيرة لإحساسه بالضعف وبحاجته إلى المساعدة والعون لذا يجب التعامل معه
من منطلق الواجب وليس الإحسان وإقناعه بأن هذه هي سنة الحياة وأن كل صغير سيصل هذه المرحلة ويصبح بحاجه إلى المساعدة وما هي إلا أدوار فأنا أعتني بوالدي من أجل أن يعتني بي بني.
التغيرات الغذائية:
لم يعد باستطاعة المسن تناول أي غذاء خاصة إذا كان مصاباً ببعض الأمراض فيجب التعرف على الأطعمة التي تناسبه والتي تحتوي على الفيتامينات ومواد غذائية سهلة الهضم.
التغيرات الصحية:
إن ضعف جسم المسن يقلل من قدرته على مقاومة الأمراض لذا يجب التعرف على الأمراض التي يعاني منها أولا ومن ثم توفير البيئة الصحية التي تقلل من إصابته بالأمراض.
التغيرات الاجتماعية:
إن تواصل المسن مع أصدقائه مهم جداً فيجب توفير البيئة المناسبة
لتسهيل جلوس المسن مع أصدقائه خاصة رفاق الشباب وتذكيره
بمرحلة قوته وعنفوانه لمساعدته على استعادة ثقته بنفسه.
مما سبق يتضح لنا أن المسن يحتاج إلى رعاية واهتمام كبيرين فلا بد لنا أن نكون
أهلاً لذلك حتى لا نشعرهم بضعهم وقلة حيلتهم فأنا اليوم قوي لكن لا بد من يوم يأتي أحتاج فيه من يساعدني ويساندني في ضعفي هذا.
There are no comments